
"You shall love the Lord your God with all your heart...
and your neighbour as yourself"
Luke 10:27


القصة الكاملة
جمعية السامري الصالح الأسترالية هي جمعية خيرية مسجلة، تُعنى بتغيير حياة الناس برحمة وكرامة وشفافية. أسسها القس أرسانيوس صليب عام ٢٠٠٩، ونحن ملتزمون بدعم المحتاجين في كل من أستراليا ومصر. منذ عام٢٠١٨، أصبحت التبرعات المقدمة لمؤسستنا الخيرية - بما في ذلك التبرعات الخارجية - معفاة من الضرائب. وهذا وعدنا: ١٠٠٪ من كل تبرع يذهب مباشرةً إلى مستحقيه بدون رسوم إدارية، بدون خصومات إنه كرم خالص في العمل
رسالتنا
مستمدة من سفر الأمثال ١٩:١٧: "مَن يُحسِن إلى الفقير يُقرض الرب، وهو يُجازيه على ما فعل". رسالتنا هي خدمة المحتاجين بلطفٍ يتجاوز الحدود. نؤمن بأن كل إنسان، بغض النظر عن خلفيته أو ظروفه، يستحق الرحمة والفرصة والكرامة. من خلال التواصل الهادف، نهدف إلى استعادة الأمل وتقديم مساعدة ملموسة للأفراد والأسر التي تمر بأزمات.
كيف يمكننا المساعدة؟
بدعمكم، نستطيع:
تقديم المساعدة الطبية العاجلة لمن لا يستطيعون تحمل تكاليف العلاج. يشمل ذلك تكاليف العمليات الجراحية والأدوية وإعادة التأهيل.
تغطية رسوم التعليم ليتمكن الأطفال والشباب من مواصلة تعليمهم دون انقطاع.
دفع الإيجار وفواتير الخدمات للأسر المهددة بالإخلاء أو انقطاع الخدمات.
دعم الأفراد والأسر الوافدة حديثًا إلى أستراليا خلال انتقالهم إلى حياتهم الجديدة.
المساعدة في تكاليف الزواج لمن يحتاجون إلى مساعدة لبدء فصل جديد.
تقديم المساعدات للمجتمعات المحتاجة في مصر، بما في ذلك الطعام والملابس والمستلزمات الطبية.
كرمكم يُعيننا على خدمة الناس في أوقات شعورهم بالوحدة. أنتم سبب استجابتنا بالحب والعمل.
لماذا نحن مختلفون
ما يميزنا هو التزامنا الراسخ بالنزاهة. لا نخصم أي تكاليف إدارية أو تشغيلية من تبرعاتكم. كل دولار تتبرعون به يذهب مباشرةً إلى المحتاجين. نعتمد على المتطوعين والتمويل الخارجي لتغطية النفقات العامة، مما يضمن تحقيق مساهمتكم أقصى تأثير ممكن. هذا النموذج من التبرعات الكاملة هو ما أكسبنا ثقة داعمينا حول العالم.
التأثير الحقيقي
احتاج والدي إلى عملية جراحية عاجلة في مصر، ولم نكن قادرين على تحمل تكلفتها. تكفلت جمعية خيرية أسترالية بتكاليف المستشفى. لا يسعني إلا أن أعبر عن امتناني العميق.
"بفضل مساعدتكم، تمكن أطفالي من البقاء في المدرسة في الوقت الذي اعتقدنا أنهم سيضطرون فيه إلى ترك الدراسة."
عندما وصلتُ إلى أستراليا، لم أكن أعرف من أين أبدأ. ساعدتني هذه الجمعية الخيرية على الاستقرار، وإيجاد سكن، وأعادت لي الأمل.




